“جامعاً بين الوصف الدقيق عبر قرون من التاريخ مع تقارير شهود العيان الحية على الحاضر، برود يقدم وصفاً رائعاً، مرعباً، و مع ذلك متفائلاً للعراق.”
—إرنست ماي، أستاذ، بكلية جون كنيدي للإدارة الحكومية و مؤلف أشرطة كينيدي: داخل البيت الأبيض أثناء أزمة الصواريخ الكوبية
“ككاتباً وعازفاً للعود، ينتقل المؤلف بهدوء ذهاباً و إياباً، بين عظمة الماضي و بشاعة الحاضر، من وحشية صدام لجمال العراق. فهو يعد تكريماً غنائياً للعراقيين في المستقبل “.
—علي سالم، الكاتب المسرحي المصري
“تحولاً مرغوباً به من المناقشة المعتادة للصراعات المعاصرة و النزاعات في الشرق الأوسط … يقوم برود بإيضاح رؤيته للموضوع مع تجربة شخصية و تعاطف. فهو يعرف اللغات، و قد عاش و أكل مع السكان، و قد فكر طويلاً وملياً حول الإنجازات السابقة و الاحتمالات المستقبلية. فهو لا بديل عنه لأولئك الذين يريدون أن يفهموا “. — ديفيد لاندز، الأستاذ في جامعة هارفارد، و مؤلف كتاب ثروة و فقر الأمم